تعريف كلمة الطنبور بالمعاجم العربية
معجم المحيط
الطُّنْبُورُ : آلةٌ من آلات الطَّرب ذاتُ عُنقٌ وستَّةِ أَوتار؛ إنه عازفٌ ماهر على الطُّنبور. ـ: آلة من آلات الرَّيِّ تدار بذِراعين. ـ: أداةٌ طِباعيَّة أُسطوانيَّة الشَّكل لتحبير القوالبِ والضغط عليها لطبع التجارب ج طَنَابِيرُ.
معجم محيط المحيط
الطُّنْبُور الطِّنْبَارَ معروف , فارسي معرب دخيل , أَصله دُنْبَهِ بَرَهُ أَي يُشْبِه أَلْيةَ الحَمَل , فقيل : طُنْبور الليث : الطُّنْبُورُ الذي يُلْعب به , معرب وقد استعمل في لفظ العربية .
معجم الوسيط
طُنْبُورٌ - ج: طَنَابِيرُ. : آلَةٌ مُوسِيقِيَّةٌ مِنْ ذَوَاتِ الأَوْتَارِ، لَهَا عُنُقٌ طَويلٌ يَتَّصِلُ بِصُنْدُوقٍ شَبيهٍ بِالبَيْضَةِ.
معجم الغني
(الطُّنْبُورُ): آلة من آلات اللعِب واللَّهْو والطَّرب، ذاتُ عُنُق وأوتار. (مع). و- آلة من آلات الريّ تدار باليدين. (محدثتان). و- (في الطباعة): أَداةٌ أُسطوانِية لتحبير القوالب والضغط عليها. لطبع التجارب. (ج) طنابير.
القاموس المحيط
(الطُّنْبُورُ): والطِّنْبارُ بالكسر مُعَرَّبٌ أصْلُه دُنْبَهِ بَرَهُ شُبِّهَ بألْيَةِ الجَمَلِ
(وطَنُّوبَرَةُ) [د] بالأندلس
بالكويت طنبور الطين هي كلمة فيها أهانه للشخص المعني ؛ والكلمة تطلق على الشخص الذي ليس له أي فائدة فوجوده ليس له أي تأثير او معنى.
مؤسف جدا ذلك الحوار الفج الذي دار بين النائب صالح عاشور والوزير «النائب» احمد باقر، وما تخلله من اعتداءات لفظية واتهامات اسست لها الحدة والصراخ.
ومؤسف جدا ان رئيس اللجنة ساعتها - النائب عادل الصرعاوي - قد جلس صامتا كـ ليترك الاعصاب تفلت والسباب يتطاير تحت قبة البرلمان.
نحن لا نظن ان أيا من السيدين الفاضلين طائفي النزعة أو ينقصه ادب الحوار، ولكنها الاعصاب الغاضبة عندما تطغى على العقل في لحظة مشؤومة.
غير ان هذا لا يمنعنا من معاتبة الاثنين معا على ما حدث، فكلاهما يفترض به ان يكون قدوة صالحة لاجيال تعتبر النائب والوزير مثالا يحتذى به، والكل يشاهد جلسات مجلس الامة، اما بالحضور أو المتابعة التلفزيونية.
وعلى أي حال نظن ان اقحام اسم المواطن ياسر الحبيب ليس فيه كثير من العدالة، فهو مواطن وله خصوصياته بغض النظر عن وضعه القانوني، كما ان السيد المهندس موسى الصراف يشرف ويرقى أي موقع يخدم به، ونشكر الوزير باقر على تفعيل دور ابي عبدالله فهو كتلة من العطاء الايجابي.
¾ سمو الشيخ صباح يورد في احد تصريحاته «.. فإني حريص ايضا على ان يلتزم اخواني مسؤولو الصحف ووسائل الاعلام بالحرية المسؤولة الساعية دائما للبناء».
فيرد عليه الزميل «العود» عبداللطيف الدعيج بمقال عنوانه «نريد حرية.. حرة هنا لنهدم لا لنبني» - القبس 6 يونيو - يقول فيه «.. الحرية المسؤولة عندنا تبدأ عند هدم الاطلال وتسوية الخرائب» ويضيف «.. نحن هنا لنهدم لا لنبني، لنكسر لا لنقوم، لنقض وليس لاصلاح ما فسد، ولا اسف ولا حسرة أو اسى هنا»!!
ونحن نقول الحمد لله ان دستورنا ينص على ان الحكم في آل الصباح، والا لأصابنا من «خبال» البعض عسر شديد.
ونكررها للزميل «العود» عبداللطيف بأن المواطنة والوطنية يصعب ان تتجلى بخط استمناءات فكرية على ورقة تحت شجرة وارفة في امريكا. أي وطنية أي بطيخ يا بو راكان؟!!! فمن باع وطنه ليشتري راحة باله أو قلبه يفقد حقه في ادعاء محبة الكويت والحرص على صالحها.
اما الهدم والكسر والنقض فهي نفس مفردات الستينات عند ذلك المراهق ـ وقتها ـ المدعو عبداللطيف الدعيج.
اعزاءنا
شويمية، قرية عمانية ساحلية ساحرة على شاطئ بحر العرب، اسعدتنا الظروف خلال السنوات الماضية بزيارتها موسمياً مع «صحبة هنية» من الاصدقاء. عبق وسحر شويمية نراه ممتد الجمال والنظام والرونق على عموم المدن العمانية من مسقط الى صلالة. وكلما امعنا النظر بذلك النظام العماني رفعنا «العقال» احتراما لقائد المسيرة العمانية المبدعة، جلالة السلطان قابوس بن سعيد. واليوم نهنئ انفسنا بحلول جلالته ضيفا على اهله في الكويت.
اهلا بجلالة سلطاننا قابوس وشكرا للجهد المميز لسعادة سفيرنا في مسقط الشيخ فيصل المالك الذي اجاد الاعداد لهذه الزيارة الجميلة.
نبيل الفضل – الثلاثاء 7/6/2005 – جريدة الوطن
No comments:
Post a Comment